تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)،بشراكة مع جمعية ورزازات ايفنتس و بدعم من عمالة إقليم ورزازات،مجلس جهة درعة تافيلالت، المجلس الإقليمي لورزازات ، الجماعة الترابية ورزازات ،المجلس الجهوي للسياحة بدرعة تافيلالت و المجلس الإقليمي للسياحة بورزازات، الدورة الثانية عشر للمهرجــان الوطني لفنون أحــواش و ذلك في الفترة الممتدة بين 24 و 26 ماي الجاري تحت شعار"فنون أحواش بإيقاعات العالم"
و تهدف هذه التظاهرة إلى التعريف بالغنى الثقافي للمنطقة و العمل على الحفاظ على التراث اللامادي بها و تثمينه من خلال الانفتاح على المحيط الجهوي والوطني و الدولي باعتباره تراثا و هوية ثقافية للمنطقة ،علاوة على تعزيز و تقوية مكانة ورزازات من حيث الجاذبية الثقافية و الفنية و السياحية.
تتميز هذه الدورة بتبني تصور فني وإبداعي يهدف إلى إبراز تنوع فنون أحواش من حيث ارتباطها بكل مناحي حياة الإنسان في مختلف المناسبات حيث ستتم برمجة ثلاث عروض رئيسية ، ندوة فكرية ، معرض ، ورشات في فضاءات وقاعات المدينة وكذلك في الهواء الطلق طيلة أيام المهرجان .
ينتظر اتحاد الكونغو برازافيل لكرة القدم قرار الفيفا لاستقبال المنتخب الوطني بملعب الشهداء بكينشاسا بالكونغو الديمقراطية، برسم الجولة الرابعة عن دور المجموعات للتصفيات المؤهلة إلى كأس العالم التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك في 2026.
ورفضت الكاف المصادقة على تأهيل ملعب ألفونس ماسامبا، لعدم صلاحية أرضيته المكسوة بالعشب الاصطناعي، وهو ما دفع منتخب الكونغو برازافيل إلى البحث عن ملعب بديل، قبل أن يقع اختياره على ملعب الشهداء بكينشاسا.
وقامت لجنة من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم والفيفا في شتنبر الماضي بزيارة لملعب ألفونس ماسامبا ببرازافيل، حيث اعترضت على أرضيته دون أن تقدم على إصلاحها، قبل أن يختار الاتحاد المحلي لكرة القدم الاستقبال بملعب الشهداء.
ويحسم الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي يشرف على تصفيات المونديال بصفة رسميا يوم السبت القادم في الملعب الذي يستقبل مباراة الكونغو برازافيل ضد الأسود يوم 11 يونيو القادم، حتى يقوم بإخبار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل اتخاذ جميع الإجراءات الخاصة بالسفر.
ورفضت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم في السنة الماضية المصادقة على تأهيل ملاعب 24 بلدا، ويتعلق الأمر بكل من إثيوبيا وبوتسوانا وبوركينافاسو والرأس الأخضر وإفريقيا الوسطى وإسواتيني وزيمبابوي وغامبيا وغينيا كوناكري، وغينيا بيساو وكينيا وليسوتو وليبيريا وناميبيا والنيجر والموزمبيق ورواندا وساوتومي وسيراليون وجنوب السودان والسودان وأوغندا وبوروندي.
قال موقع الأخبار الروسي "رونيوز 24"، أن السلطات الروسية طردت عددا من الطلاب المغاربة الذين كانوا يتابعون دراساتهم العليا، بسبب التورط في "انتهاكات خطيرة للنظام العام"، بعد احتفالهم بشكل مستفز خلال يوم حداد وطني تكريما لضحايا الهجوم الذي وقع في قاعة للحفلات الموسيقية بضواحي موسكو.
ويتعلق الأمر بخمسة طلاب قاموا، في 23 مارس الماضي، بتركيب جهاز تسجيل موسيقي في منطقة سكنية في أستراخان، وأطلقوا الأغاني بأعلى صوت، متجاهلين مطالب السكان بخفض أصوات الموسيقى بسبب حالة الحداد الوطني على ضحايا المذبحة التي وقعت في قاعة مدينة كروكوس، والتي تبناها تنظيم داعش.
وبعد تحديهم للجيران، تم الاتصال بدورية للشرطة، التي حلت بالمجمع السكني وقامت بإلقاء القبض عليهم، وقد حوكموا بتهمة انتهاك قانون الهجرة الروسي، ثم مثلوا أمام القاضي. وبعد إدانتهم، تلقى هؤلاء الطلاب المغاربة غرامات تتراوح بين 2000 إلى 5000 روبل (حوالي 55 دولارًا). وتم بعد ذلك إيداعهم مركز الاحتجاز المؤقت للأجانب التابع لوزارة الداخلية الروسية بمنطقة أستراخان، قبل ترحيلهم إلى المغرب.
قالت مواقع إخبارية إسبانية، أن أجهزة الأمن المغربية ساهمت رفقة أجهزة الشرطة والاستخبارات في إسبانيا وفرنسا وألمانيا في تفكيك شبكة دولية لتهريب المخدرات، حيث كانت الشبكة تهرب الكوكايين من أمريكا الجنوبية والحشيش من المغرب.
وتم تفكيك الشبكة الإجرامية في ماربيا، ويوجد من بين المعتقلين، موقوف مغربي الجنسية. وتم خلال العملية الأمنية مصادرة كميات من الحشيش وضبط 382 ألف يورو في فرنسا، يشتبه في كونها متحصلة من الاتجار في المخدرات.
وأسفرت العملية عن إلقاء القبض على 14 شخصًا وتم إجراء 28 عملية تفتيش متزامنة في إسبانيا (10) وألمانيا (18)، كما تم ضبط أكثر من 180 ألف يورو نقدًا و7 أسلحة نارية و30 كيلوغرامًا من الماريجوانا، وبدأ التحقيق في ديسمبر 2022 بعد اعتقال ثلاثة أشخاص (من أصل كولومبي وألباني) في فرنسا.
وكشفت التحقيقات التي أجرتها السلطات الفرنسية، أن قادة الشبكة - وهما ألمانيان من أصل إيراني ومغربي - يديران مطعما يقع في بويرتو بانوس (ماربيا)، حيث عقدوا اجتماعات مع تجار مخدرات آخرين. وكانا يتحركان بحراسة دائمة - تتألف من مواطنين كولومبيين مسلحين.
رفع مجددا العشرات من متقاعدي شركة "ليديك"، شعارات منددة بالاستمرار في تجاهل مطالبهم، خلال وقفة احتجاجية أمس الأربعاء 8 ماي بشارع الديوري بالدار البيضاء.
ويطالب المحتجون الشركة الفرنسية المفوض إليها تدبير قطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل والإنارة العمومية بالدار البيضاء، بمنحهم حقوقهم التي تم إقرارها في عهد “حكومة عباس الفاسي” سنة 2011، وفي مقدمتها الزيادة في المعاشات المقدرة بـ 600 درهم.
كما دعا المحتجون إلى “محاسبة المسؤولين عن تبديد صناديق الأعمال الاجتماعية والتعاضدية، إلى جانب رفع الحجر على قطاع الصحة واسترجاع المكتسبات المسلوبة”، وفق تعبيرهم.
وقال حميد البياز، عضو تنسيقية متقاعدي ليديك، إن “ الوقفات الاحتجاجية للمتقاعدين انطلقت منذ سنة ونصف السنة، وذلك بغاية الحصول على المستحقات المتعلقة بالزيادة الخاصة بسنة 2011”.
وأكد المتحدث ذاته أن هذه الزيادة “استفاد منها مستخدمو جميع الوكالات بقطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل، باستثناء وكالات الدار البيضاء والمحمدية".
ويؤكد المحتجون أنهم راسلوا جميع المسؤولين من أجل إنصافهم ومنحهم مستحقاتهم، لكن دون تلقي أي جواب.
