يخضع يحيى جبران، عميد الوداد الرياضي لكرة القدم، لفحوصات جديدة لتحديد موعد استئناف تداريبه مع الفريق الأحمر، بعد غيابه الطويل عن الميادين بسبب الإصابة التي تعرض لها على مستوى الكاحل.
وكشف مصدر مسؤول أن يحيى جبران سيخضع يومه الخميس للفحوصات الضرورية، حيث يراهن الطاقم التقني للوداد الرياضي على عودته إلى الميادين للدفاع عن قميص ممثل العاصمة الاقتصادية في الجولات الثلاث الأخيرة من البطولة، ضد كل من أولمبيك آسفي والرجاء البيضاوي والمغرب التطواني.
واستأنف الوداد الرياضي أمس الأربعاء تداريبه بمركب محمد بنجلون، بعد استفادة اللاعبين من ثلاثة أيام للراحة، بعد قرار العصبة الاحترافية بتأجيل منافسات البطولة الاحترافية لفسح المجال لإجراء لقاء نهضة بركان ضد الزمالك المصري.
رفع مجددا العشرات من متقاعدي شركة "ليديك"، شعارات منددة بالاستمرار في تجاهل مطالبهم، خلال وقفة احتجاجية أمس الأربعاء 8 ماي بشارع الديوري بالدار البيضاء.
ويطالب المحتجون الشركة الفرنسية المفوض إليها تدبير قطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل والإنارة العمومية بالدار البيضاء، بمنحهم حقوقهم التي تم إقرارها في عهد “حكومة عباس الفاسي” سنة 2011، وفي مقدمتها الزيادة في المعاشات المقدرة بـ 600 درهم.
كما دعا المحتجون إلى “محاسبة المسؤولين عن تبديد صناديق الأعمال الاجتماعية والتعاضدية، إلى جانب رفع الحجر على قطاع الصحة واسترجاع المكتسبات المسلوبة”، وفق تعبيرهم.
وقال حميد البياز، عضو تنسيقية متقاعدي ليديك، إن “ الوقفات الاحتجاجية للمتقاعدين انطلقت منذ سنة ونصف السنة، وذلك بغاية الحصول على المستحقات المتعلقة بالزيادة الخاصة بسنة 2011”.
وأكد المتحدث ذاته أن هذه الزيادة “استفاد منها مستخدمو جميع الوكالات بقطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل، باستثناء وكالات الدار البيضاء والمحمدية".
ويؤكد المحتجون أنهم راسلوا جميع المسؤولين من أجل إنصافهم ومنحهم مستحقاتهم، لكن دون تلقي أي جواب.
احتضنت مدرسة سيدي لحسن أو عبد الله الخاصة بالتعليم العتيق بقيادة وجماعة أيت عبد الله دائرة إغرم إقليم تارودانت، الجمعة قبل الماضية، حفلا دينيا احتفاء وتكريما بخاتمي القرآن الكريم.
وقد تميز الحفل، الذي أقيم بدعم من الحاج أحمد أسطايب والحاج أحمد المودن، بتلاوة آيات بينات من الذكر الكريم وأمداح نبوية وكلمات بالمناسبة بحضور العديد من الشخصيات.
كما تم، بالمناسبة، تكريم العديد من الشخصيات، منها الحاج أحمد أسطايب، والحاج أحمد المودن والحاج أحمد أوباري، والعديد من الشخصيات، منهم عامل الإقليم والكاتب العام للإقليم ومدير الديوان ورئيس العلمي الجهوي اليزيد الراضي، ورئيس المجلس العلمي المحلي عبد الرحمان الجشتيمي، ومندوب وزارة الأوقاف ورئيس الدائرة، والعديد من ممثلي السلطات المحلية والمنتخبين، كما تم تكريم المشرف على المدرسة.
وقد تم توزيع جوائز تقديرية ومالية مهمة على طلبة المدرسة.
